نظراَ للتطور الحضاري و الاجتماعي فقد ارتأت اللجنة العليا للقصص أن تقوم تعديل بعض القصص لتتلاءم مع الأحوال الاجتماعية في الوقت الراهن ونعرض هنا التعديلات على بعض القصص....
قصة الأميرة و الشرير
بعد أن خطف الشرير الأميرة و أخذها إلى قصره
في أعلى الجبل , ذهب البطل لإنقاذها و وصل إلى الشرير و بدأ بقتاله و فجأة قالت الأميرة : توقفوا قليلاَ , وسألت
البطل: هل لديك قصر لأسكن فيه؟؟
قال البطل: لا. قالت هل لديك أموال لتصرف علي؟
قال: لا. قالت : إذاَ لماذا أتيت ؟؟؟
قال:لأنقذك و أصبح أميرا.
قالت: إذا أنت داخل على طمع .
ثم هجمت الأميرة على البطل و أنقذت الشرير من بين يديه وعاشت هي و الشرير في سعادة و هناء ...
......................................
قصة ليلى و الذئب
عندما شاهدت ليلى الذئب في الغابة دلته على
بيت جدتها و اتفقت معه على قتل جدتها كي ترثها و تعطيه نسبته من العملية.
.................................................. ...
قصة علي بابا و الأربعين حرامي
بعد نقاش طويل و اجتماعات و مباحثات بين علي بابا و الأربعين حرامي اقتنع علي بابا بهم و صارت قصة الواحد و الأربعين حرامي...
.................................................
الأميرة و الأقزام السبعة
بعد أن أرسلت خالتها زوجة أبيها الصياد ليقتل
سنو وايت و لم يقتلها.
سألت المرآة: من أجمل إمرأة في البلاد ؟؟
قالت المرآة: سنو وايت . فذهبت إلى أخصائي
تجميل و بعد عدة عمليات تجميل عادت خالتها
زوجة أبيها إلى المرآة و سألتها: من أجمل إمرأة في البلاد؟؟
فقالت المرآة: أنت يا سيدتي. ففرحت بنفسها
و نسيت أمر سنو وايت .
أما سنو وايت فقد عاشت بسعادة وهناء وتزوجت السبع أقزام
.................................................. ..........
قصة سندريلا
انتظرت سندريلا طويلاَ و لم تظهر الساحرة, فخطر ببالها
خاطر فقامت ولبست تياب جديدة عالموضة
ثم صعدت إلى غرفة أختيها و ملأت وجهها بالمكياج وذهبت
الى الحفلة .
و عندما وصلت إلى الحفلة و هي تظن بأنها ستأسر
قلب الأمير بلباسها فوجئت بأن كل الفتيات
يلبسن مثلها و ليست إلا واحدة منهن .
أما الأمير فكان ينتظر صديقته التي في الجامعة
كي يعرفها على أهله ويعلن خطبتهما .
و عادت سندريلا بخيبة الأمل و لكن رجل من
مرافقي الأمير أعجب بها وعرض عليها الزواج
فوافقت على الفور و لكن تبين فيما بعد أنه
يريد أن يضحك عليها و لا يريد الزواج منها
فعادت إلى بيته ا .
عاشت سندريلا في بيت خالتها إلى
أن خطبها عبدو بائع الخضار
منقوووول